-->
404
نعتذر , لا نستطيع ايجاد الصفحة المطلوبة
  • العودة الى الصفحة الرئيسية
  • الاثنين، 29 سبتمبر 2025

    ما الذي أنظر إليه، حتى أنني فقدتُ البصر؟

    ما الذي أنظر إليه، حتى أنني فقدتُ البصر؟

     ما الذي أنظر إليه، حتى أنني فقدتُ البصر؟

    فقدتُ الروح التي تكتب، ففقدتُ القلم والحياة.
    لا أعلم فيمَ أنفقتُ حياتي؛ أنا حتى لا أنفقها.
    فلا أجد الوقت، فأنا غارقٌ في اللاشيء، وأحاربُ اللاشيءَ.
    والحياةُ تدور، وتنبثقُ منها حياةٌ بعد حياة،
    وأنا هنا لا أتحرّك، حتى لو صرخ الكونُ في أذني؛
    فقدتُ السمعَ منذ زمن.

    هذا النص هو مثال لنص يمكن أن يستبدل في نفس المساحة، لقد تم توليد هذا النص من مولد النص العربى، حيث يمكنك أن تولد مثل هذا النص أو العديد من النصوص الأخرى إضافة إلى زيادة عدد الحروف التى يولدها التطبيق

    الكاتب : Hazem

    ليست هناك تعليقات:

    إرسال تعليق

    جميع الحقوق محفوظة ل حواديت
    تصميم : عالم المدون