أسؤا مايشُعر به ، أشعر به الان ، خوف وقلة حيلة ، عدم ثقة فى الحياة وفى النفس ، مزيج من الشعور بالذل والهوان وإنعدام القيمة ، أسؤا شعور
أنا دائماً سجين عقلى ، والأفكار المريضة والنفس الضعيفة ، سجنانى هو عقلى وألة تعذيبى الكبرى هى نفسى
وضعى فى العالم ذُل ، فانا مسلم عربى من دولة فقيره مسروقه مغتصبة ، وعلى أن أشكر مغُتصبى كل صباح ، زعمائى لصوصى ، وسارقين احلامى ، يسرقونها ويرسلوها فى هدايا معُطرة للمحتل الأكبر ، وانا وكل رفقائى فى هذه المستعمرة التعيسه هدايا مؤجلة للزعيم الأكبر
أُريد أن أحمل السلاح وأول قتيل لى هى نفسى ومن بعدها سجون عقلى فأتحرر وأقاضى وأحاكم وأعثو فى الأرض عدلاً وسلاماً .
يألهى ، إرحم عبيدك ، فقد طال الهوان وطالة الليلة السكينه ، وانعدام الضوء تحت مهبل التعاسة والظُلم ، حبيبتى مسروقة وأبى مقتول وزوجتى خائنة وأخى مات قبل أن يتعلم الحبو ، دولتى مغتصبة ، وحاكمها كلب أعدائى ، وشرفى مهُان كل يوم
حلمى مرفوعاً سلاحهم امامه ، يمنعونه من التدحرج للإمام او الاختفاء فيؤلم رأسى ويسُبب لحياتى التعيسة صداع ، حتى الكتابة فقدتها ، كسرو قلمى وأحرقو أوراقى ومنعو من كلماتى النضج ، وخافو حياتى فمنعوها هى الأخرى
أعيش فى وسط غابة ، ومطُالب أن أكون حيوان لأعيش ، عبداً سكير العقل لأحياء ، وأنا يالهى لأعرف أن أحياء إلا إنسان فيالها من جريمة ، وما أشد عقابى ، عاقاً أنا للظلم
أنا دائماً سجين عقلى ، والأفكار المريضة والنفس الضعيفة ، سجنانى هو عقلى وألة تعذيبى الكبرى هى نفسى
وضعى فى العالم ذُل ، فانا مسلم عربى من دولة فقيره مسروقه مغتصبة ، وعلى أن أشكر مغُتصبى كل صباح ، زعمائى لصوصى ، وسارقين احلامى ، يسرقونها ويرسلوها فى هدايا معُطرة للمحتل الأكبر ، وانا وكل رفقائى فى هذه المستعمرة التعيسه هدايا مؤجلة للزعيم الأكبر
أُريد أن أحمل السلاح وأول قتيل لى هى نفسى ومن بعدها سجون عقلى فأتحرر وأقاضى وأحاكم وأعثو فى الأرض عدلاً وسلاماً .
يألهى ، إرحم عبيدك ، فقد طال الهوان وطالة الليلة السكينه ، وانعدام الضوء تحت مهبل التعاسة والظُلم ، حبيبتى مسروقة وأبى مقتول وزوجتى خائنة وأخى مات قبل أن يتعلم الحبو ، دولتى مغتصبة ، وحاكمها كلب أعدائى ، وشرفى مهُان كل يوم
حلمى مرفوعاً سلاحهم امامه ، يمنعونه من التدحرج للإمام او الاختفاء فيؤلم رأسى ويسُبب لحياتى التعيسة صداع ، حتى الكتابة فقدتها ، كسرو قلمى وأحرقو أوراقى ومنعو من كلماتى النضج ، وخافو حياتى فمنعوها هى الأخرى
أعيش فى وسط غابة ، ومطُالب أن أكون حيوان لأعيش ، عبداً سكير العقل لأحياء ، وأنا يالهى لأعرف أن أحياء إلا إنسان فيالها من جريمة ، وما أشد عقابى ، عاقاً أنا للظلم
0 التعليقات
إرسال تعليق