منذ يومين فقط تم أغلاق حساب الفيس بوك الخاص بى نهائياً والسبب " أنتهاك شروط وسياسات الفيس بوك والتحريض على العنف " ، وذلك كان مباشرة بعد نشرى صورة لملك الاردن وهو يشرب " الخمر " مع ترامب فى المؤتمر الاخير ، وكتبتً على الصورة خاطرة شعرية عفوية انا حتى لا أتذكر تفاصيلها ، ولكن الذي أتذكره تماماً ان هذه الابيات التى كتبتها من وحى عقلى لم تكن تدعو للعنف او تحُرض عليه ، انما كانت ابيات اهجو فيها الموقف ، والعار وكنتُ ارثُ فيها حالنا كعرب وان فى وضع جميع الدول العربية والاسلامية تحت الحصار وتحت طلقات النيران والمؤمرات والمكائد وخطر التقسيم فضلاً عما يحدث فى بورما الخ الخ .. واذُكر لمن له ذكرى بشهدائنا فى كل البلدان العربية والاسلامية .. وأن علينا أن نكون فى حالة حداد تام وصرامة حتى نسترد كرامتنا بعد ما ادهُست بأقدام الغرب وعملائهم .
وانا لا أعرف حقيقه لماذا تم أغلاق حسابى .. الصورة او المنشور عموماً ليس له علاقة بالعنف او التحريض عليه .. أنما كان مُجرد أبداء للراى .. " مُجرد قول رأى " .. ومن المفُترض ان الفيس بوك شركة امريكية ، ومن المفُترض أن امريكاء هيا بلد الديمقراطية وحرية الرأى مهما كان .. فلماذا ؟
هل سياسات الفيس بوك أصبحت تابعه لسياسات ترامب ؟ .. أم ان سياسات ادار شركة الفيس بوك أصبحت تابعه لسياسات الصهيوينة العالمية على سبيل المثال ؟؟ أم أنه الجاماً لـ اى اراء وسياسات تقف أمام سياسات وأرى خاصة تحبذها أدارة الفيس بوك ؟
اذا كانت بلادنا بلا حرية .. فهل العالم كله أصبح بلا حرية الان ؟ . أم أن الحرية لـ اشخاص بأعينهم أم ان كمثل تقسيم البلاد ، تم تقسيم الشعوب والبشر فأصبحنا فرق ، فرق لها حرية الرأى والديمقراطية وحقوق الانسان ، وفرق أخرى ليس لها الا نصوص مكُتوبة وسيناريوهات حياه عليهم عيشها والا ....
أم أن سكرات خمر المؤتمر وصلت الى عقول مارك وموظفيه ؟
الصورة التى تما أغلق حساب الفيس بوك الخاص بى بعد نشرى لها |
هل سياسات الفيس بوك أصبحت تابعه لسياسات ترامب ؟ .. أم ان سياسات ادار شركة الفيس بوك أصبحت تابعه لسياسات الصهيوينة العالمية على سبيل المثال ؟؟ أم أنه الجاماً لـ اى اراء وسياسات تقف أمام سياسات وأرى خاصة تحبذها أدارة الفيس بوك ؟
اذا كانت بلادنا بلا حرية .. فهل العالم كله أصبح بلا حرية الان ؟ . أم أن الحرية لـ اشخاص بأعينهم أم ان كمثل تقسيم البلاد ، تم تقسيم الشعوب والبشر فأصبحنا فرق ، فرق لها حرية الرأى والديمقراطية وحقوق الانسان ، وفرق أخرى ليس لها الا نصوص مكُتوبة وسيناريوهات حياه عليهم عيشها والا ....
أم أن سكرات خمر المؤتمر وصلت الى عقول مارك وموظفيه ؟
0 التعليقات
إرسال تعليق