أميرة غابات الربيع ، كشمس المحيط تتراقص على وجدان الحياة ، تسرق من القمُر رونقه وكسر الروح جمالها ، فى طيبة قلبها تتمختر راقصة ، على الوان السماء ، وعلى لحن كلماتى تتمايل ، تأسرنى بالحب ، وترسمُ لحياتى عالم تمنيتُ أن أحياءه قبل أن أحملُ القدر أوزارى .
انا المجنون فى طيبة قلبك ، انا شاعرك الوحيد وبأئسك الأوحد ، انا الميتُ فى قبرك ، وفى عالمى أنتى سر الحياة ، أميرة غابات الربيع ، كملكة فوق أوتار جيتار فنان مات قبل أن يموت لحنه ، وكـ كلمات كاتب أنتحر من تعاست كلماته ومات ضحية القلم .
فى أيامى الصغيرة فقدُت الحب وتمتعتُ بالخوف ووبعُد الأمل ، وفى أحضان اليأس كنت أحياء وكنت أأمل ، وعندما أصبحتُ شابُ .. يأس الأمل منى ومن حلمى فتركنى للحياة وحيداً ، كنت مسنوداً على بعض بقاياه وأصبحتُ مسنوداً حتى على بعض بقايا العدم ، لا أستحق وجدان الدُنيا ، وأنتى أصغر مافي قلبك الدُنيا .. أنتى الحياة .
بين ثغركى الجنة ، وثنايا شعرك تلوح للموت أن لا ، وعيناكى كسفينة النجاة فى عالمً محروق أقل مافيه الفناء ، وثدياكى كمنبع الأمان بينهما ترحمنا الحياة وتعصمنا من ذلات القلم ، وفى مكنونات جسدكى سر السعادة ، فمن يعلمُ السر لا يشقى بعدها ولو مالت الدُنيا عليه ألف مرة ومئة .
مكسوراً وأنتى للمكسورين سند ، أنا من سكان الغابة وأنتى أميرتى ، أطلبُ اللجوء إلى عالمك ، فترحمنى قوانين غابتك العظيمة ، وتكسونى بالسعادة والامان ، فمللتُ أنا ياسيدتى من قوانين البشر ، وأنتى ملاكًُ لاتسرى عليكى جينات العوام .
انا اللاجىء لعالمك فخذي بيدى ، أطلقى العنان لفكرك وأسبحى ، فكلماتى ككلمات الحياة ، لامعنى لها ولا سر فقط العدم ، وانا من يكتُب اللاشىء من يجسد لحظات الظلام على ورقً بالى يكسوه بعض خيوطً لعنكبوتُ ميت فقد روحه ولم يعلم أنه كان على قيد الحياه .. فكان يظنها عذاب إله ، أو كابوسً فى حياة إنسان .
مهما عظمتُ أنا فى عالم اللاحياه ، تكونين أنتى فى الحياة ملكة ، فنحن نقيضان سيدتى ، أنتى ملاك وانا من صارعتُ القدر ، حياتك مرضية عنها ، وحياتى جحيم ، تعيشين مع ملائكة تسيرون وتتهامسون فى جنات تجرى من تحتها الامل والحب ، وانا ومن على شاكلة حياتى .. نكسو تحت بقُاع الارض فوق نيران تعُد ونتهامس ونضحك ونتضاحك ونتباكى ونبكى ونصرخ على أحلامنا المفقوده ، نلوم القدر ونكتُب قصائد مُحرمة ونشُرب من كهنوت الأرض وننام ونحلم بالأمل ونبكى على الفقدان .
سيدتى .. أنتى عظيمة
انا المجنون فى طيبة قلبك ، انا شاعرك الوحيد وبأئسك الأوحد ، انا الميتُ فى قبرك ، وفى عالمى أنتى سر الحياة ، أميرة غابات الربيع ، كملكة فوق أوتار جيتار فنان مات قبل أن يموت لحنه ، وكـ كلمات كاتب أنتحر من تعاست كلماته ومات ضحية القلم .
فى أيامى الصغيرة فقدُت الحب وتمتعتُ بالخوف ووبعُد الأمل ، وفى أحضان اليأس كنت أحياء وكنت أأمل ، وعندما أصبحتُ شابُ .. يأس الأمل منى ومن حلمى فتركنى للحياة وحيداً ، كنت مسنوداً على بعض بقاياه وأصبحتُ مسنوداً حتى على بعض بقايا العدم ، لا أستحق وجدان الدُنيا ، وأنتى أصغر مافي قلبك الدُنيا .. أنتى الحياة .
بين ثغركى الجنة ، وثنايا شعرك تلوح للموت أن لا ، وعيناكى كسفينة النجاة فى عالمً محروق أقل مافيه الفناء ، وثدياكى كمنبع الأمان بينهما ترحمنا الحياة وتعصمنا من ذلات القلم ، وفى مكنونات جسدكى سر السعادة ، فمن يعلمُ السر لا يشقى بعدها ولو مالت الدُنيا عليه ألف مرة ومئة .
مكسوراً وأنتى للمكسورين سند ، أنا من سكان الغابة وأنتى أميرتى ، أطلبُ اللجوء إلى عالمك ، فترحمنى قوانين غابتك العظيمة ، وتكسونى بالسعادة والامان ، فمللتُ أنا ياسيدتى من قوانين البشر ، وأنتى ملاكًُ لاتسرى عليكى جينات العوام .
انا اللاجىء لعالمك فخذي بيدى ، أطلقى العنان لفكرك وأسبحى ، فكلماتى ككلمات الحياة ، لامعنى لها ولا سر فقط العدم ، وانا من يكتُب اللاشىء من يجسد لحظات الظلام على ورقً بالى يكسوه بعض خيوطً لعنكبوتُ ميت فقد روحه ولم يعلم أنه كان على قيد الحياه .. فكان يظنها عذاب إله ، أو كابوسً فى حياة إنسان .
مهما عظمتُ أنا فى عالم اللاحياه ، تكونين أنتى فى الحياة ملكة ، فنحن نقيضان سيدتى ، أنتى ملاك وانا من صارعتُ القدر ، حياتك مرضية عنها ، وحياتى جحيم ، تعيشين مع ملائكة تسيرون وتتهامسون فى جنات تجرى من تحتها الامل والحب ، وانا ومن على شاكلة حياتى .. نكسو تحت بقُاع الارض فوق نيران تعُد ونتهامس ونضحك ونتضاحك ونتباكى ونبكى ونصرخ على أحلامنا المفقوده ، نلوم القدر ونكتُب قصائد مُحرمة ونشُرب من كهنوت الأرض وننام ونحلم بالأمل ونبكى على الفقدان .
سيدتى .. أنتى عظيمة
0 التعليقات
إرسال تعليق