المشاركات

عرض المشاركات من يناير, 2017

السوشيال ميديا ام الـ SEO ايهما أفضل ؟

صورة
التسويق عبر السوشيال والتسويق عبر الـ SEO او عبر تحسين الظهور فى نتائج محركات البحث .. ايهما أفضل ؟ بالطبع الطريقتين هما من أفضل الطرق للتسويق الالكترونى .. ولكن اذا تحدثنا عن الطريقة الاسرع للوصول للنتائج المرغوبة فهو السوشيال ميديا  social media marketing  وهذا للاسباب التالية .. 1- تعُتبر السوشيال ميديا من أسرع الطرق للحصول على مستوى جيد من الزيارات فى وقت قصير جداً 2- السوشيال ميديا تعطى لفريق التحرير مساحه واسعه لخلق الاخبار والكتابات اليوميه بشكل سلس .. بدون الحاجه الى المقالات الطويله ومرعات قواعد الـ SEO 3 - السوشيال ميديا بتعطيك فرصة كبيره للتركيز مع تفاعل جمهورك المستهدف ومع احتياجاتهم ايضاً .. وايضا هناك فرصة واسعه للانتشار اذا ماعجب منتجك او خدمتك الجمهور المستهدف لينشروه بينهم وبين اصدقائهم .. 4 - ببساطه اذا كان موقعك جيد فستدفعك السوشيال ميديا ببساطه الى اعلى القمم فى نتائج البحث .. فتفاعل الجمهور مع موقعك فى السوشيال ميديا سيعطى مصدقية اكتر لموقعك وصداقة أكثر مع محركات البحث وبها ستحتل اولى نتائج البحث ان شاء الله

البعد الخامس - الجزء الثانى

صورة
ابراهيم والشخص الغريب بيمشو فى ممر واسع وفى لوحات " براويز " مفهاش غير صور لونها اسود ساده .. - ياعم انت احنا ماشيين بقالنا كتير اوى انا رجليا ورمت يابراهيم مش انت عايز تخرج من هنا .. انا هخرجك .. اصبر ... زى مانت صابر على النجاح اوى لدرجة انك مش عايز تاخد اى خطوه تنجحك ! وفجاه يظهر انسان من تحت الارض ويطلع قدام ابراهيم والشخص الغريب .. ويفضل يتنطط ويتشقلب زى الارجوز .. - ايه ده بسم الله الرحمن الرحيم .. مين ده .. جنى ده ولا عفريت ولاشبح ... اااااع ماتصوتش يابراهيم انا هعرفك مين ده ... - عرفنى دلووووقتى ... فاكر فى امتحان الكيمياء بتاع 2 ثانوى لما كنت بتفكر فى حل المسئلة وكل شويه اغنيه وماله بتاعت عمرو دياب ترن فى ودنك ؟ - اه فاكر !      هو ده بقى الكان بيغنى ! -- وفجاه الشخص الطلع من تحت الارض بيبص لـ ابراهيم وبيقولو .. هاااا تحب اغنيلك اييييييه ... تحب اغنيييييلك القطه المشميه .. يلا بينا نغنى .. القطه المشميه حلوه بس شقييييه - بس بس اهدى بقى .. هو انت بقى الكنت بتغنى ؟؟ انت الكنت الخاذوق البتطلعلى لما احاول اعصر دماغى وافكر فى حاجه...

البعد الخامس - الجزء الاول

صورة
بيصحى ابراهيم وعلى دماغه اثار دم بيفتح عينه بتقل .. بيحاول يشوف هو فين .. بس مش قادر يسند ضهره ولا قادر يرفع جسمه .. ايه ده انا فين ! .. ايه الحصل .. بيلمس دماغه بايده وبيبص على ايده . ايه الدم ده ! . وفجاءه يبص ابراهيم لزاوية الاوضه ويلقى قدامه شخص غريب قاعد قعدة القرفصاء .. وحاطط دماغه بين رجليه وحاطط ايده على دماغه .. وبصوت بيحاول ابراهيم انه يعليه .. انت مين ! .. انت ياعم انت .. انت مين وانا فين .. بيرفع الشخص الغريب دماغه وبيبص لـ ا ابراهيم .. وبيقولو .. حابب تعرف انا مين ؟؟ .. ابراهيم بيرد عليه .. اه انت مين .. وانا مين . واحنا فين ؟ .. الشخص الغريب بيقولو .. لو عرفت انا مين هتعرف انت مين .. ولو عرفت انت من هتعرف انا مين .. ابراهيم وهو بيحاول يسند ضهره ع الحيطه .. ليه هو احنا اخوات ؟ .. الشخص الغريب يقولو .. لا ياروح امك احنا مش اخوات ..      - طب ليه طب اخلص طب عرف امى الا انا روحها انا مين وانت مين واحنا فين وايه الحصل ... انا ؟ انا ضمير حضرتك السىء .. انا كل لحظات تعاستك ... انا ضيقك وحزنك وفرحك وبكائك وضحكك .. انا روحك ونفسك انا اكسجينك يا ا...

رسالة الى ابى

صورة
أبى .. كنت أعلم انها ليست لى .. كنت أعلم أن أملى فى وصالاً لها مفقود .. ولكنك تعلم قلبى .. تعلم أنى كنت لها متعلقاً .. كنت كـ الطفل حين رأيتها .. كانت لى أم لطفل يتيم بلا مأوى .. كانت هى الجنان .. كانت الروح لجسد تعفن من مئات السنين .. كنت لها نصفاً وكانت هى الكل .. كانت كل شىء يا أبى .. كنت أريدها .. كنت أريدها .. كما أردت انت الحياه فى لحظات موتك ..   مالك هكذا !! أنها فتاه .. ذهبت ورحلت .. مال حالك ومالها ؟؟    مالى انا !! .. أترى حين ترى أمى .. متزوجةً بغيرك ؟؟ ماهو شعورك حينها ؟؟    أتضحك !! أترسم هذا الابتسامة ؟؟ أتظننى طفلاً يمسك قلماً ليرسم !! .. فانا امسكُ القلم لكى أبكى .. لكى أصرخ فى مرمى السماء .. لعل الله يجيبنى برحماته       رأيتها ياأبى .. رايتها بلباس العفة المتوج .. رايتها وفى يدها رجلاً غريبً عنى وعنها .. رايتً من سرق حياتى وحلمى ببرود لن أرحم عشقاً لن أرحم احداً .. كنتً كما عاهدتنى .. ذلك الطفل الرقيق ..ذلك الطفل المحب للحياة .. فـ يا أبى .. طلبت العفاف من أميرة .. كنت لها ملك .. كنت انا الملك .. ...

موطنى اليابان

صورة
موطنى .. ! الجلال والجمال والسناء والبهاء فى رُباك ! .. فى ربُاك .. والحياة والنجاة والهناء والرجاء فى هواك !!    نص لقصيدة كتبها الشاعر الفلسطينى إبراهيم طوقان .. وأنا اسمع او أقراء هذه الكلمات .. يظهر فى داخلى احساسً منعكس .. احساساً متضاد .. كمن يسمع كلمات الحب ويندمج معها .. ويبكى فى فراق الاحبة ويبُارك للرجوع بعد الفراق .. وهو اصلاً أعَذب .. لم ولن يكن فى حياته فتاه ..  هذا نفس حالى عندما اسمع هذه الكلمات التى تتحدث عن الوطنيه والوطن وحب الوطن والدفاع والاستماته من أجل الوطن .. اندمج مع الكلمات ويميل قلبى منها واليها كقاربً بلا شراع .. بلا وجهة او حتى بوصلة ! وأظن انى لستً وحيداً فى هذا الاحساس .. فانا كانا لا أعشق بلدى - مصر - الى هذا الحد .. لا أعشقها اصلاً .. وأتمنى الهروب منها اليوم قبل الغد .. والغد قبل أمس .. لا لستً خائناً .. فانا مع ذلك كدتً ان اقُتل من قبل قوات شرطةً بلدى وانا فى مظاهره ضد الفساد ..